أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس (الأربعاء)، مقتل 9 فلسطيننين في اليوم الثاني من العدوان الإسرائيلي على غزة ليرتفع عدد الضحايا إلى 19 قتيلاً و55 جريحاً. وشنت مقاتلات جيش الاحتلال غارات على مواقع في القطاع، كما نشر المزيد من بطاريات اعتراض الصواريخ.
وأطلقت صفارات الإنذار في منطقة اللترون وبيت شيمش ومستوطنات على مشارف القدس، فيما تم اعتراض صاروخ واحد فوق بيت شيمش، واعتراض صواريخ فوق مستوطنة نتيڤوت جنوب إسرائيل، وسط أنباء عن إطلاق صواريخ تجاه عسقلان.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي: «أنهى الجيش قبل قليل موجة واسعة من الضربات الجوية على أهداف تابعة لمنظمة الجهاد. تم استهداف مصنع لإنتاج رؤوس حربية لصواريخ في جنوب القطاع».
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن أمام حركة الجهاد الإسلامي «خياراً واحداً»، وهو وقف الهجمات، وإلا التعرض لمزيد من الضربات.
وقال في بيان أمس في مستهل انعقاد جلسة للحكومة «نواصل ضرب الجهاد الإسلامي بعدما قضينا على قائده الكبير في قطاع غزة؛ ولذا أمامهم خيار واحد وهو الكف عن شن الهجمات، أو تكبد المزيد من الضربات. هذا هو الخيار أمامهم».
وأطلقت صفارات الإنذار في منطقة اللترون وبيت شيمش ومستوطنات على مشارف القدس، فيما تم اعتراض صاروخ واحد فوق بيت شيمش، واعتراض صواريخ فوق مستوطنة نتيڤوت جنوب إسرائيل، وسط أنباء عن إطلاق صواريخ تجاه عسقلان.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي: «أنهى الجيش قبل قليل موجة واسعة من الضربات الجوية على أهداف تابعة لمنظمة الجهاد. تم استهداف مصنع لإنتاج رؤوس حربية لصواريخ في جنوب القطاع».
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن أمام حركة الجهاد الإسلامي «خياراً واحداً»، وهو وقف الهجمات، وإلا التعرض لمزيد من الضربات.
وقال في بيان أمس في مستهل انعقاد جلسة للحكومة «نواصل ضرب الجهاد الإسلامي بعدما قضينا على قائده الكبير في قطاع غزة؛ ولذا أمامهم خيار واحد وهو الكف عن شن الهجمات، أو تكبد المزيد من الضربات. هذا هو الخيار أمامهم».